أكرم عبد اللطيف .. أول رائد فضاء مصري ب Nasa
أكرم عبد اللطيف ^_^ أسم فى الغالب هنسمعة كتير لمدة أسبوع و لا أتنين بما انه أول ” رائد فضاء مصري ” ينضم إلى وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا .
و بعدها هنرجع تاني نكمل كلام عن مهرجان ” مفيش صاحب يتصاحب ” و ” يا منعنع ” .. و ألبون adele الجديد بتاع Hello ^_^
عشان كده مش هنحكي قصة أكرم اللى ممكن تقرأوها من على موقع Nasa او السفارة الامريكية .. و مش هنحاول نظهرة كبطل خارق و نوصفة بمسميات الجرايد المصرية ك فرعون .. و انه اتمرمط فى طريقة للنجاح لكن طبعاً المصري معروف بجبروتة وقوتة
بالعكس احنا هنركز على ان أكرم خريج ال GUC الجامعة الألمانية بالقاهرة .. و ان مستوي تعليمة يمكن افضل منك و يمكن ظروفة احسن منك و أهلتة انه يكمل الماجستير فى المانيا
بس هنرجع و نقولك انه مهندس اتصالات و ان اللى وصلة دة خد منه 6 سنين .. حياته فيهم تحولت بالكامل .. اللى نقصد نقولة انه تعب و انه موصلش بالساهل و ان كانت ظروفة احسنمنك
و انك هتوصل لو عاوز فعلاً توصل ^_^ .. بس لللآسف مفيش طريق مختصر .. دة بالعكس طريقك ممكن يبقي اطول و مليان عقبات اكتر من طريق اكرم .. لكن الأكيد ان تعبك مش هيضيع ع الفاضي .. المهم انك تثبت و تعافر ^_^
من هو أكرم عبداللطيف؟
«لقد اختار عبداللطيف فى بادئ الأمر وظيفة “معتادة” كمهندس اتصالات وحصل على شهادة البكالوريوس بعد إتمام دراسته فى الجامعة الألمانية بالقاهرة، ثم توجه عام 2009 لمدينة شتوتغارت الألمانية لإكمال دراسته والحصول على شهادة الماجستير.
وقد تقدم فضلاً عن ذلك بطلبات للعمل لدى عدد من شركات الفضاء الأوروبية، إلا أن هذه المحاولات قد باءت جميعها بالفشل، نظراً لعدم تمتعه بالتأهيل اللازم، إلا أنه قد نجح فى آخر المطاف فى الالتحاق بالمركز الألمانى للطيران والفضاء (DLR).
وبعد حصوله على درجة الماجستير فى مجال “هندسة الاتصالات وتكنولوجيا الإعلام” انتقل عبداللطيف إلى الجامعة التقنية فى ميونخ لإكمال دراسته والحصول على درجة الماجستير فى “علوم وتكنولوجيا الفضاء المتعلقة بالكرة الأرضية”، وهو يعمل منذ عام 2011 كمهندس تطوير لدى المركز الألمانى للطيران والفضاء فى مدينة أوبربفافنهوفن، بل ويعمل فى الوقت ذاته على إعداد أطروحة الدكتوراة فى قسم ديناميكية أنظمة الطيران فى الجامعة التقنية ميونخ.
وحصل عبداللطيف بعدها بأخذ دروس لتعلم الطيران وحصل على شهادة ممارسة الغوص ومن ثم اجتاز جميع التدريبات الأساسية لرواد الفضاء.
يقول عبداللطيف: “أنا أتدرب دوماً وأطور نفسى سواء كان ذلك فى الإجازة الأسبوعية أو فى أيام الإجازات.